أنا ليلى، مؤسِّسة أكاديمية “أنتِ الخلّاقة“،

وأرحب بكِ بكل حب وسلام.

أنا هنا لأشارككِ رحلتي وتجاربي كمعالجة، مُدربة، وروحانية مبدعة، حيث أعمل على تمكينكِ لاكتشاف طاقاتكِ الداخلية والارتقاء بروحكِ إلى أعلى مستوياتها.

في أكاديمية “أنتِ الخلّاقة”، نؤمن بأن كل امرأة تمتلك قوة فطرية  وخلاقة احتباها الله فيها ، وبأنها قادرة على بناء عالمها الخاص من الداخ إلى الخارج.

مهمتي هي أن أرافقكِ في هذا المسار، لتعيدي الاتصال مع ذاتكِ الحقيقية، وتكتشفي النور الذي يسكن في أعماقكِ.

عمق محبتي،

أ.ليلى المختار

مُعالجة | مُدربة
سيميائية بروح خيميائية خلاَّقة

شهادات

حابة اشكرك من الاعماق جلسة عين الحب كنننننز صراحة.

مشاعري قاعدة تتوازن و افکاري تترتب و الرسائل الكونية وااااضحة و قاعدا افهمها و اطبق و اتشافی! مافي مانع انو الكوتش يروح لكوتش تاني يساعده و یاخد بیده و ينقله من نسخة قوية لنسخة اقوى. انتي رساله عظيمة جاتني من الكون و انا ممتنة لوجودك و انصح اي احد يبغا يشافي جرح الام او الاب او النمط المكرر في حياته بهادي الجلسة الرهيبة الي تنقل الشخص لعالم تاني! ابكوا ارتاحو فرغوا حرروا عشان تتشافوا ، لا احد يخاف يواجه ملفاته صناديقه بالعكس كل ماسمحنا للاواعي انه يتنفس راح نسمح للنعم تظهر و تتجلى في حياتنا. بإختصااار مافي شي حولك حيتغير لو ما اتخذت قرار التغيير من جوا اول  و الاتصال بذاتك ، اعماقك ، انت الحقيقي!

حابة اشكرك من الاعماق جلسة عين الحب كنننننز صراحة.

مشاعري قاعدة تتوازن و افکاري تترتب و الرسائل الكونية وااااضحة و قاعدا افهمها و اطبق و اتشافی! مافي مانع انو الكوتش يروح لكوتش تاني يساعده و یاخد بیده و ينقله من نسخة قوية لنسخة اقوى. انتي رساله عظيمة جاتني من الكون و انا ممتنة لوجودك و انصح اي احد يبغا يشافي جرح الام او الاب او النمط المكرر في حياته بهادي الجلسة الرهيبة الي تنقل الشخص لعالم تاني! ابكوا ارتاحو فرغوا حرروا عشان تتشافوا ، لا احد يخاف يواجه ملفاته صناديقه بالعكس كل ماسمحنا للاواعي انه يتنفس راح نسمح للنعم تظهر و تتجلى في حياتنا. بإختصااار مافي شي حولك حيتغير لو ما اتخذت قرار التغيير من جوا اول  و الاتصال بذاتك ، اعماقك ، انت الحقيقي!

حابة اشكرك من الاعماق جلسة عين الحب كنننننز صراحة.

مشاعري قاعدة تتوازن و افکاري تترتب و الرسائل الكونية وااااضحة و قاعدا افهمها و اطبق و اتشافی! مافي مانع انو الكوتش يروح لكوتش تاني يساعده و یاخد بیده و ينقله من نسخة قوية لنسخة اقوى. انتي رساله عظيمة جاتني من الكون و انا ممتنة لوجودك و انصح اي احد يبغا يشافي جرح الام او الاب او النمط المكرر في حياته بهادي الجلسة الرهيبة الي تنقل الشخص لعالم تاني! ابكوا ارتاحو فرغوا حرروا عشان تتشافوا ، لا احد يخاف يواجه ملفاته صناديقه بالعكس كل ماسمحنا للاواعي انه يتنفس راح نسمح للنعم تظهر و تتجلى في حياتنا. بإختصااار مافي شي حولك حيتغير لو ما اتخذت قرار التغيير من جوا اول  و الاتصال بذاتك ، اعماقك ، انت الحقيقي!

أرحب فيج بكل حب وسلام من أعماق قلبي وروحي، وحابه اعرفج شوي على نفسي أنا هني مو بس عشان أشاركج تجاربي كمعالجة ومدربة، لكن عشان أوصل لج أعمق حكم الحياة.

أحب أكون مرشدتج في هالطريق، وأساعدج تكتشفين القوة اللي داخلج وتتعرفين على قدراتج اللي يمكن ما كنتي منتبهة لها.

من صميم رسالتي إنّي أخلق تأثير عميق في حياة النساء والمجتمعات،

لأنّي أؤمن إن كل امرأة تملك قوة غير محدودة.

من خلال التحليل، المناقشة، والتأمل، أحب أفتح باب الحكمة والفهم العميق، ونفكر مع بعض في معاني الحياة والروح.

رسالتي إني أكون وياج في رحلتج الداخلية لاكتشاف ذاتج الحقيقية، وأساعدج تفهمين مشاعرج، تجاربج، وتفتحين باب الإبداع والطاقة اللي فيج.

أبيج تعرفين إنج مو بس قادرة على تحقيق أحلامج، لكن قادرة على صنع حياة مليانة سلام وحب وحكمة ، لا تنسين انج انتي الخلاقَّة.

رسالتنا

نحن نؤمن بأن كل امرأة هي كيان فريد وخلاقة بالفطرة، رسالتنا هي مساعدتها على اكتشاف تلك القوة الداخلية التي تحرك روحها، لتمكنها من بناء حياة تتسم بالسلام، الحكمة، والإبداع. نطمح لتحريرها من قيود الماضي والمشاعر المكبوتة، وفتح الباب أمامها لتعيش بصدق وإبداع.

حلمنا

حلمنا أن نرى مجتمعات من النساء الخلّاقات، المستنيرات، اللواتي يمتلكن الوعي الكامل بقدراتهن الروحية والفكرية. نسعى لأن تكون كل امرأة مصدر نور وإلهام، تساهم في نهضة نفسها ومجتمعها من الداخل، من خلال تفعيل طاقاتها الخلاقة.

مهمتنا

مهمتنا هي أن نصحب كل امرأة في رحلة عميقة نحو ذاتها الحقيقية، نفتح أمامها أفق الحكمة، ونساعدها على استعادة توازنها الروحي والعاطفي. عبر الأدوات الخلاقة مثل التأمل، التحليل، والمناقشة العميقة، نقدم لها الدعم والإرشاد لتصبح سيدة حياتها، وتعيش بإبداع وحكمة في كل جانب من جوانب وجودها.

ليلى الآن

ليلى المختار هي نموذج للمرأة التي عرفت كيف تتناغم مع فطرتها الأنثوية، وكيف تحول برمجيات المجتمع التي نشأت عليها إلى أدوات للنمو والتحرر. هي تجسد القوة الناعمة والحكمة العميقة، قادرة على استيعاب الحياة من منظور مختلف، حيث الروحانية والعقلانية يتلاقيان.

رسالة ليلى الأسمى هي أن تدعم النساء في استعادة قوتهن الداخلية، لتعيش كل امرأة حقيقتها الأصيلة بعيدًا عن التوقعات المجتمعية، وتكتشف من خلال هذه الرحلة منابع قوتها الإبداعية، العاطفية، والروحية.

بعملها كمدربة ومعالجة، ليلى تسعى لخلق تحول حقيقي  في حياة النساء، ليس فقط على المستوى الشخصي والعاطفي، بل لتؤثر تأثيرًا إيجابيًا على مجتمعاتهن وعائلاتهن، بحيث يعشن حياة مليئة بالسلام والتوازن والنجاح والرجوع لليقين الإلهي.

قصتي الحقيقية

بدأت قصتي مع “أنتِ الخلاقة” منذ الطفولة، حيث كنت أشعر بتواصل عميق مع روحي وإحساس فطري بأن الحياة مليئة بالإمكانيات. كنت أعيش ببراءة وبساطة، وكنت على اتصال مع ذاتي الداخلية دون أي قيود أو توقعات. لكن مع مرور الوقت، وبفضل الضغوط المجتمعية والتوقعات التي فرضت عليّ، بدأت أفقد هذا الشعور بعضا من هذه المشاعر بالتدريج.

نشأت في بيئة محافظة حيث سيطر الوعي الجمعي على تصرفات الكثيرين، مما أدى إلى تقديس المجتمع على حساب الإيمان الصادق بالله. كان الله دائمًا في قلبي، لكنني شعرت بابتعادي عن حقيقتي الأصيلة بسبب التشوهات التي صنعها هذا الوعي الجمعي، المدفوع أحيانًا بأساليب ملتوية تتسلل عبر تفاصيل الحياة.

واجهت اتهامات وضغوطات لا تُحصى لأنني اخترت أن أظل صادقة مع نفسي، لكنني صمدت بقوة الله وإيماني العميق. عشت صراعًا داخليًا بين حقيقة الله التي شعرت بها في داخلي والصورة المشوهة التي يرسمها المجتمع، وكنت أتساءل باستمرار: “هل هؤلاء فعلاً يمشون على الطريق الرباني أم مجرد أسرى للوعي الجمعي؟”

سهل الله لي طريقي منذ الصغر وكنت دائمًا تحت عنايته. منحتني الحياة علومًا مميزة خارج إطار الماتريكس، وبدلاً من التركيز على التشوهات، وجهت طاقتي نحو التعلم. كانت اهتماماتي مختلفة تمامًا عن أبناء جيلي، ومع ذلك، لم يكن الطريق سهلاً بين اختيارات روحي وما فرضه المجتمع والبرمجيات التي تأثرت بها سابقًا.

هنا بدأت رحلتي نحو “أنتِ الخلاقة”. بدأت أكتشف مجددًا القوة الموجودة بداخلي، وعرفت أنني بحاجة إلى إعادة التواصل مع حقيقتي وإبداعي الداخلي. أدركت أن القيمة الحقيقية تأتي من قدرتي على التعبير عن ذاتي بصدق وإطلاق العنان لروحي الإبداعية، وليس من الألقاب أو النجاحات الظاهرية.

هذه الرحلة لم تكن سهلة، ولكنها كانت ضرورية. لقد تعلمت أن الحياة الحقيقية تبدأ من الداخل، وأن القدرة على خلق الواقع الذي نريده تبدأ من اتصالنا العميق مع ذاتنا الخلاقة.

بعد إدراكي أن التحديات التي عشتها كانت نتاج برمجيات اجتماعية، شعرت بقوة داخلية هائلة. أدركت أنني مختلفة، وأن الاختلاف ليس عيبًا، بل مصدر قوة. قررت التحرر من القيود المجتمعية، ورأيت التحديات فرصًا للابتكار. اليوم، أعيش حقيقتي وأجسد طاقتي الإبداعية دون انتظار قبول الآخرين، وأعتبر الاختلاف وسيلة للتحول والقيادة.

قررت أن أكون قائدة رحلتي، ففككت البرمجيات القديمة وأعدت بناء هويتي وفقًا لرؤيتي. لم أعد أنتظر تقدير الآخرين، فأنا من يحدد قيمتي.

اليوم، أعيش بشجاعة وحرية، أبتكر عالمي الخاص، وأرى التحديات فرصًا للتوسع والاختلاف نافذة لإمكانيات جديدة. خُلقت لأكون خلاقة وأجلب الإبداع للعالم بنفسي المتفردة.

في مراحل حياتي، كنت أتبنى طاقة الذكورة بقوة كدرع يحمي أحلامي ويمنحني الحسم في مواجهة الضغوط المجتمعية التي حاولت فرض أدوار لا تعكس حقيقتي. هذه الطاقة كانت سبيلي للبقاء والصمود وسط تلك التحديات.

مع الوقت، أدركت أن القوة الحقيقية تكمن في التوازن بين طاقتي الذكورة والأنوثة. الأنوثة أطلقت إبداعي وحدسي، والذكورة منحتني الثبات والتنفيذ. اليوم، أعيش هذا التناغم، وأُبدع من انسجام الطاقتين، مما جعلني “امرأة خلاقة” التي تحتضن كل إمكانياتها لتوسّع آفاق حياتها.

يا من جمعتِ بين لين الورد في لمسة وعزمِ السيفِ في الخطى والمبدأ الراسخِ

أنتِ الحكايةُ في التناغمِ والتجددِ بين ذكورةٍ تحمي، وأنوثةٍ تفتح الآفاقَ الواسعَ

الوعد

أعدكن أن أكون واعية قدر المستطاع، صادقة وأمينة في كل خطوة، ومعبرة عن نفسي بصدق وشفافية سأكون معكن بكل إخلاص، وأعمل على إلهامكن لتصبحن أنتن الخلاّقات، وتكتشفن قوتكن الداخلية سأدعمكن لتعبّرن عن أنفسكن بأصالة وثقة، ولتكتشفن إمكانياتكن الكامنة وتطلقن العنان لإبداعكن الحقيقي